يمكن للتعليم أن يتجاوز ثنائية المعرفة والمهارات التقليدية لإعداد المتعلمين لمستقبل غامض. سيستعرض الخبراء نهجًا شاملًا يجمع بين المعرفة الأساسية والكفاءات العملية والسمات السلوكية الأساسية اللازمة لمواجهة تحديات الغد. اكتشفوا أطرًا لتحقيق التوازن بين الدقة الأكاديمية والتطبيق العملي، مع تعزيز القدرة على التكيف والتفكير الأخلاقي وروح التعاون. هذه الندوة قيّمة لمصممي المناهج، وواضعي السياسات التعليمية، وممارسي التدريس في الفصول الدراسية، وكل من يستثمر في إعادة تصور تجارب التعلم التي تُمكّن الشباب ليس فقط من المعرفة والفعل، بل ليصبحوا مواطنين مفكرين وقادرين على التنقل وتشكيل العالم الذي سيرثونه.